THE BEST SIDE OF تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

The best Side of تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

The best Side of تأثير التكنولوجيا على العادات اليومية

Blog Article

قد تظنّ أنّ الأشخاص الذين يبدؤون باكرًا في استعمال الأجهزة الذكية سيتميّزون بتحكّمٍ كبيرٍ وسيطرةٍ على حياتهم، لكن الدراسة أظهرت أنّ المشكلة لم تكن هنا.

في الأساس، يمكن أن يؤدي أي تحول تخريبي في الوضع الراهن، سواء كان متعمدًا أو عشوائيًا، من صنع الإنسان أو طبيعيًا، إلى تغيير اجتماعي. فيما يلي بعض الأسباب المحتملة.

تُعد التكنولوجيا جزءًا رئيسيًا من حياتنا اليومية، حيث أحدثت تغييرات جذرية في أسلوب حياتنا وطريقة تفاعلنا مع العالم المحيط. فهي سهلت التواصل والوصول إلى المعلومات، وتحسينت عمليات الإنتاج والخدمات. كما ساهمت في تطوير الراحة والترفيه، وتغييرت أساليبنا في التعلم والتسوق.

بينما تميل الطبقات الغنية إلى تقبل الأشياء اللامادية (الأنماط الثقافية والسلوكية) بسرعة أكبر جدًا من الطبقـات الفقيرة، وذلك بسبب حرصها على تدعيم هيبتها ومكانتها الاجتماعية لسلوك معين يميزها عن الطبقات الدنيا.

ومع هذه المزايا الواضحة للتكنولوجيا الحديثة، لا ينبغي أن نتجاهل بعض التحدّيات والتأثيرات السلبية التي قد تنشأ عن الاستخدام المفرط أو غير المسؤول لهذه التقنيّات. فعلى سبيل المثال، قد يؤدّي الإدمان على الأجهزةِ الإلكترونية والانغماس المفرط في العالمِ الافتراضي إلى الحدّ من التفاعل الاجتماعي المباشر والتأثير سلباً على العلاقات الإنسانية.

وصاغ في ذلك نظريته عن التطور فوق العضوي. وكذلك داروين صاحب نظرية “أصل الأنواع”. ومنهم أيضًا لويس مورجان عالم الأنثروبولوجيا الأمريكي الذي صاغ نظرية تطورية لنمو الثقافة خلال مراحل ثلاثة هي: مرحلة الوحشية ومرحلة البربرية، ثم مرحلة الحضارة أو المدنية.

ناقش الفجوة الرقمية في سياق التحديث. هل هناك قلق حقيقي من افتقار المجتمعات الفقيرة إلى التكنولوجيا؟ لماذا، أو لماذا لا؟

للعادات والتقاليد أيضًا جوانب سلبية لا يمكن أن نغفل عنها، ومن أهم هذه الجوانب السلبية نذكر ما يلي:

ولماذا نذهب بعيدًا، إن اكتشاف البترول في بلد كالمملكة العربية السعودية مثلاً قد أحدث آثارًا على جميع جنبات الحياة في ذلك البلد الشقيق وأصبحت المملكة تمثل ثقلاً اقتصاديًا الثقافة والتكنولوجيا الحديثة وسياسيًا بالغ الأهمية، لا بالنسبة للمنطقة وحدها وإنما في العالم أجمع.

أصبح الإنسان أكثر ارتباطًا بالتكنولوجيا أكثر من أي وقت مضى، ويعود ذلك للتطور السريع لها، وبالفعل عادت بالكثير من الآثار الإيجابية على حياة الإنسان إلا أنها أيضًا عادت بالأثر السلبي؛ نتيجة الإفراط في استخدامها،[٥] ويمكن أن يتضح ذلك بالآتي:

أثناء الدراسة، طُلب من بعض الأشخاص إبقاء هواتفهم على وضع الرنين أو الاهتزاز، في حين طُلب من بعضهم الآخر وضع هواتفهم المحمولة في وضع الصامت وإبعادها عن متناول اليد.

إذا أخبرك شخص في المرة القادمة بأنك كسولٌ أخبره قصة النمل الناري

ولو حللنا جميع الظروف التي تتصل بالاختراع والقدرة عليه وجد أنها:

ولكن، نشير هنا إلى وجود أمرٍ بالغ الأهمية، وهو أن الناس ذوي الذكاء العاطفي المنخفض، أو الذين يجدون صعوبة في التعبير عن أنفسهم ومشاعرهم بين الناس، يميلون إلى استخدام مواقع التواصل الاجتماعي أكثر من غيرهم من الناس.

Report this page