The Basic Principles Of الإدمان الرقمي
The Basic Principles Of الإدمان الرقمي
Blog Article
ارتبط الناس بالإنترنت كثيرًا؛ نتيجة التطورات السريعة في التكنولوجيا، لكن قد يؤدي الإفراط في استخدام التكنولوجيا إلى مشكلات نفسية وجسدية، كذلك تؤثر في نمو الأطفال والمراهقين.
ويحذر الخبراء من الإفراط في الاعتماد على أساليب علاج تقوم على تدريب من يعانون من "الإدمان الرقمي" على الاستخدام الواعي لمواقع التواصل الاجتماعي، أو تلك التي تعتمد على دفع هؤلاء للإقامة في أماكن لـ "التخلص من السموم الرقمية"، دون أن يهتم المعالجون بمتابعة حالات مرضاهم بعد ذلك.
لقد أضحى الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، من أبرز التهديدات التي تواجهنا في العصر الحالي؛ فهذه المشكلة المتفاقمة تؤثر سلبًا على الصحة العامة والأمن المجتمعي، وقد ترتب عليها انعكاسات اقتصادية وتنموية خطيرة، وبالتالي، فلا بد من العمل بحزم وجدية لصيانة مجتمعنا من هذه المخاطر المحدقة؛ لنضمن مستقبلاً آمنًا وصحيًّا لأجيالنا القادمة.
طبقًا إلى تلك الدراسة، فإن أعراض الإدمان على الانترنت تتمثل في الآتي:
سرعة التأثر بثقافات اخرى، مع تكوين مفهوم سلبي للتحضر والحرية.
لقد أصبح من الضروري استكشاف ما إذا كُنت مصابًا بإدمان الإنترنت أم لا وما إذا كان استخدامك للإنترنت طبيعيًا أم تجاوز الحد الطبيعي وبدأ يتداخل مع حياتك اليومية.
. فقط من خلال هذا النهج الشامل يمكننا الحفاظ على صحتنا النفسية والاجتماعية في عصر الرقمنة المتسارع.
وضع قواعد وحدود للاستخدام قبل منحهم أي جهاز إلكتروني. إبعاد الشاشات عن وجبات الطعام وخارج غرف النوم. ضرورة الموافقة على جميع التطبيقات قبل تنزيلها.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
تعليق التدريس الحضوري في بيروت يوم الاثنين، وحزب الله يعلن تدمير ست دبابات إسرائيلية جنوب لبنان
مصدر أمني يكشف حقيقة وجود شبهة جنائية في وفاة محمد رحيم عاجل
ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
لقد أصبح الإنترنت جزءًا مُهمًّا نور الامارات من من حياتنا اليومية، ومن الأكيد أنَّه قد غيَّر نمط الحياة بشكلٍ كبير مثله مثل أي وسيلة تكنولوجية أخرى.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.